الياقوت (بالإنجليزية: Sapphire) يشير الياقوت إلى أصناف الأحجار الكريمة المختلفة من معدن الكوراندوم، وهو أكسيد الألومنيوم (α-Al2O3), عندما يكون له لون آخر غير الأحمر، يكون الحجر الكريم في هذه الحالة ياقوت. ويمكن أن تعطي الكميات الضيئلة من العناصر الأخرى مثل الحديد والتيتانيوم أو الكروم، للكوراندوم ألوانه مثل الأزرق والأصفر والوردي والأرجواني والبرتقالي، أو اللون المخضر. ويعتبر الكوراندوم ذات اللون الوردي البرتقالي من الياقوت أيضاً، ولكنه يسمى بادبرادسكا بدلاً من ذلك.
عادة مايلبس الياقوت على أنه من المجوهرات، وذلك لأنه من الأحجار الكريمة.ويمكن ايجاد الياقوت في الطبيعة، أو يتم تصنيعه في باولات كريستالية كبيرة. ونظرا لصلابته الملحوظة، يستخدم الياقوت في كثير من التطبيقات، مثل المكونات البصرية للأشعة تحت الحمراء، وبلورات الساعات، والنوافذ عالية المتانة، والرقائق اللازمة لترسيب أشباه الموصلات.
[img]الياقوت الطبيعي الياقوت هو واحد من نوعين مختلفين من حجر الكوراندوم الكريم، والنوع الأخر هو الياقوت الأحمر.وعلى الرغم من أن الأزرق هو أكثر درجات الألوان المعروفة، إلا أن الياقوت هو أي لون من ألوان الكوراندوم ماعدا الأحمر. كما يمكن للياقوت أن يكون عديم اللون، ويحدث عادة في الظلال غير الطيفية الرمادية والسوداء.ويعرف الياقوت الوردي البرتقالي باسم padparadscha. تختلف تكلفة الياقوت الطبيعي على حسب اللون، والنقاء والحجم والخليط وفوق كل هذا الكفاءة مثلها مثل المنشأ الجغرافي. وتوجد رواسب الياقوت بشكل كبير في شرق أستراليا وتايلاند وسريلانكا، ومدغشقر، وشرق أفريقيا وفي أماكن مختلفة في الولايات المتحدة (جبل الأحجار الكريمة) وفي نهر ميسوري بالقرب من هيلينا، مونتانا.[1] وغالباً مايوجد الياقوت والياقوت الأحمر مجتمعين في نفس المنطقة، ولكن عادة مايكون واحد منهم هو الأكثر وفرة.[2] [عدل] الياقوت الأزرق ياقوتة لوجان السابعة ينحدر اللون في الاحجار الكريمة إلى ثلاثة مكونات: وهي الهوي، واللون الصافي، والمنسجم. والهوي هو الأكثر شيوعاً كـ لون للحجر الكريم.ويشير اللون الصافي إلى الوضوح أو السطوع أو "التلون" للهيوي، واللون المنسجم هو الدرجات الخفيفة إلى الغامقة من الهوي.[3] ويوجد الياقوت الأزرق في المخاليط المختلفة من ألوان الهيوي الأولية والثانوية، ومستويات اللون المنسجم المختلفة (الظلال) وفي المستويات المتنوعة من اللون الصافي (السطوع): ويجب بالطبع أن يكون اللون الهيوي الأولي أزرق. يُقيم الياقوت الأزرق على أساس نقاء لونه الهوى الابتدائي. والألوان الأرجواني، والبنفسجي والأخضر هي درجات الألوان الثانوية الطبيعية الموجودة في الياقوت الأزرق.[4] ويمكن أن يشارك اللون البنفسجي والأرجواني في الجمال العام للون، في حين أن اللون الأخضر يعتبر لون سلبي.[4] ويقال عن الياقوت الأزرق الداخل معه اللون البنفسجي أو الأرجواني بنسبة لاتزيد عن 15% أنه ذات نوعية جيدة.[4] أما عندما يختلط الياقوت الأزرق مع أي كمية من درجات اللون الأخضر كدرجة لون ثانوية فلا يعتبر نوعية جيدة.[4] واللون الرمادي هو مُعدل اللون الصافي الطبيعي أو القناع الموجود في الياقوت الأزرق.[4] فاللون الرمادي يقلل من اللون الصافي أو السطوع للهوى، وبالتالي فإن له تأثير سلبي واضح. يمكن وصف لون الياقوت الأزرق النقي على أنه بنفسجي غامق زاه متوسط إلى أزرق أرجواني في حين أن درجة اللون الأزرق الأولية تكون بنسبة 85% كحد أدنى ودرجة الهوي الثانوية لاتزيد عن 15 % بدون أقل خليط لدرجة اللون الخضراء الثانوية أو القناع الرمادي.[3] تعتبر ياقوتة لوجانقالب:Convert/carat الموجودة في المتحف القومي التاريخي، في واشنطن العاصمة من أكبر أحجار الياقوت الأزرق جودة في العالم. [عدل] الياقوت الأرجواني : ويسمى بادبارادشا وهو سافير برتقالي أرجواني ولكنه نادر الوجود, وهو النوع الوحيد بخلاف الياقوت الأحمر الذي له اسمه الخاص. والكلمة مأخوذة عن اللغة السنغالية, والتي تعني زهرة اللوتس المتفتحة. تواجده : في سريلانكا. ملحوظة : بادبارادشا هو حجر نادر رائع وهو ثاني أصلب حجر بعد الماس الجاذبية النوعية : 4,00 معامل الانكسار : 1.76-1.77 الانكسار المزدوج :0.008 درجة الصلابة : 9 المكونات : أكسيد الألومنيوم التركيب البلوري : ثلاثي التماثل. [عدل] السافير الأصفر حتى نهاية القرن 19 كان السافير الأصفر يعرف باسم التوباز الشرقي أما اسم السافير فكان يطلق على الياقوت الأزرق. وعلى أية حال فإن السافير الأصفر والأخضر المائل إلى الصفرة يستخدمان في صنع جواهر مميزة وجذابة. تواجده : يوجد حجر السافيرالأخضر الضارب إلى الصفرة القابل للصقل في كوينزلاند ونيوساوثويلز بأستراليا كذلك توجد أحجار مماثلة في تايلاند. أما الأحجار الصفراء الخالصة فتوجد في سريلانكا ومونتانا بالولايات المتحدة الأمريكية وشرق أفريقيا. صفاته : الجاذبية النوعية :4,00 معامل الانكسار :1,76-1,77 الانكسار المزدوج :0,008 اللمعان :زجاجي درجة الصلابة :9 المكونات :أكسيد الألومنيوم التركيب البلوري :ثلاثي التماثل [عدل] مصدر اللون الياقوت الاحمر هو الكوراندوم الذي يحتوي على شوائب الكروم التي تمتص الضوء الأصفر المخضر وينتج عنها اللون الأحمر الغامق للياقوت مع زيادة المحتوى.[5] أما الياقوت الأرجواني فيحتوي على كميات ضئيلة من الفاناديوم ويأتي في مجموعة متنوعة من ظلال. والكوراندوم الذي يحتوي على نسبة ~0.01% من التيتانيوم يكون عديم اللون. وإذا كان هناك كميات ضئيلة من الحديد موجودة، فيمكن رؤية لون أصفر شاحب جداً مائل إلى الأخضر.ومع ذلك عندما يجتمع كلاً من شوائب التيتانيوم والحديد، تكون النتيجة لون أزرق غامق غاية في الروعة. وعلى عكس الامتصاص المحلي للضوء (interatomic) الذي يسبب لون شوائب الكروم والفاناديوم، فإن اللون الأزرق للياقوت يأتي من نقل شحنة التكافؤ والتي هي عبارة عن نقل الكترون من أيون في حالة معدنية انتقالية إلى أخر عن طريق التوصيل أو مستوى التكافؤ. فيمكن للحديد أن يأخذ الصيغة Fe2+ أو Fe3+, في حين أن التيتانيوم ياخذ عامة الصيغة Ti4+. وإذا تم استبدال أيونات الـ Fe2+ والـ Ti4+ بأيون الـ Al3+، فيتم خلق المناطق المستوطنة لعدم توازن الشحنة. ويمكن أن يسبب نقل الإلكترون من Fe2+ و Ti4+ إلى تغيير في حالة التكافؤ لكل من الاثنين.وبسبب تغير التكافؤ يكون هناك تغيير معين في طاقة الإلكترون، ويتم امتصاص الطاقة الكهرومغناطيسية.ويقابل الطول الموجي للطاقة الممتصة اللون الأصفر.وعندما يُطرح هذا الضوء من الضوء الأبيض الساقط، فيُنتج اللون الأزرق التكميلي.وأحياناً عندما تختلف المسافات الذرية في اتجاهات مختلفة فتكون النتيجة dichroism أزرق مخضر. تعتبر عملية نقل شحنة التكافؤ هي عملية إنتاج مظهر لوني قوي بنسبة أقل من الشوائب. وفي حين أنه يجب أن يوجد على الأقل نسبة 1 % من الكروم في الكوراندوم قبل رؤية اللون الأحمر الغامق للياقوت الأحمر، فإن الياقوت الأزرق يكون لونه ظاهر بوجود نسبة 0.01% فقط من التيتانيوم والحديد. [عدل] الياقوت متعدد الألوان بحاجة لمرجع هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يوليو 2009 بحاجة لمصدر الياقوت الوردي الياقوت الأرجواني يكون أقل سعراً من الأزرق. كما يمكن ايجاد الياقوت الأصفر والأخضر أيضاً شائعين. ويزداد لون الياقوت الوردي غماقة على حسب زيادة كمية الكروم. وكلما كان اللون الوردي غامقاً أكثر كلما زادت قيمته النقدية مادام يسير اللون بإتجاه اللون الأحمر للياقوت الأحمر. كما يمكن وجود الياقوت بظلال من اللون البرتقالي والبني، ويمكن استخدام الياقوت عديم اللون كبدائل للماس في المجوهرات.أما اللون الوردي البرتقالي (السلامون) فغالباً مايجلب أسعار أعلى من خيرة الياقوت الأزرق حتى. وفي الآونة الأخيرة، ظهر هذا اللون من الياقوت في الأسواق كنتيجة لطريقة معالجة جديدة تسمى "التشتيت الشبكي". [بحاجة لمصدر][/img]الياقوت الطبيعي
الياقوت هو واحد من نوعين مختلفين من حجر الكوراندوم الكريم، والنوع الأخر هو الياقوت الأحمر.وعلى الرغم من أن الأزرق هو أكثر درجات الألوان المعروفة، إلا أن الياقوت هو أي لون من ألوان الكوراندوم ماعدا الأحمر. كما يمكن للياقوت أن يكون عديم اللون، ويحدث عادة في الظلال غير الطيفية الرمادية والسوداء.ويعرف الياقوت الوردي البرتقالي باسم padparadscha.
تختلف تكلفة الياقوت الطبيعي على حسب اللون، والنقاء والحجم والخليط وفوق كل هذا الكفاءة مثلها مثل المنشأ الجغرافي. وتوجد رواسب الياقوت بشكل كبير في شرق أستراليا وتايلاند وسريلانكا، ومدغشقر، وشرق أفريقيا وفي أماكن مختلفة في الولايات المتحدة (جبل الأحجار الكريمة) وفي نهر ميسوري بالقرب من هيلينا، مونتانا.[1] وغالباً مايوجد الياقوت والياقوت الأحمر مجتمعين في نفس المنطقة، ولكن عادة مايكون واحد منهم هو الأكثر وفرة.[2]
[عدل] الياقوت الأزرق
ياقوتة لوجان السابعة
ينحدر اللون في الاحجار الكريمة إلى ثلاثة مكونات: وهي الهوي، واللون الصافي، والمنسجم. والهوي هو الأكثر شيوعاً كـ لون للحجر الكريم.ويشير اللون الصافي إلى الوضوح أو السطوع أو "التلون" للهيوي، واللون المنسجم هو الدرجات الخفيفة إلى الغامقة من الهوي.[3] ويوجد الياقوت الأزرق في المخاليط المختلفة من ألوان الهيوي الأولية والثانوية، ومستويات اللون المنسجم المختلفة (الظلال) وفي المستويات المتنوعة من اللون الصافي (السطوع): ويجب بالطبع أن يكون اللون الهيوي الأولي أزرق.
يُقيم الياقوت الأزرق على أساس نقاء لونه الهوى الابتدائي. والألوان الأرجواني، والبنفسجي والأخضر هي درجات الألوان الثانوية الطبيعية الموجودة في الياقوت الأزرق.[4] ويمكن أن يشارك اللون البنفسجي والأرجواني في الجمال العام للون، في حين أن اللون الأخضر يعتبر لون سلبي.[4] ويقال عن الياقوت الأزرق الداخل معه اللون البنفسجي أو الأرجواني بنسبة لاتزيد عن 15% أنه ذات نوعية جيدة.[4] أما عندما يختلط الياقوت الأزرق مع أي كمية من درجات اللون الأخضر كدرجة لون ثانوية فلا يعتبر نوعية جيدة.[4] واللون الرمادي هو مُعدل اللون الصافي الطبيعي أو القناع الموجود في الياقوت الأزرق.[4] فاللون الرمادي يقلل من اللون الصافي أو السطوع للهوى، وبالتالي فإن له تأثير سلبي واضح.
يمكن وصف لون الياقوت الأزرق النقي على أنه بنفسجي غامق زاه متوسط إلى أزرق أرجواني في حين أن درجة اللون الأزرق الأولية تكون بنسبة 85% كحد أدنى ودرجة الهوي الثانوية لاتزيد عن 15 % بدون أقل خليط لدرجة اللون الخضراء الثانوية أو القناع الرمادي.[3]
تعتبر ياقوتة لوجانقالب:Convert/carat الموجودة في المتحف القومي التاريخي، في واشنطن العاصمة من أكبر أحجار الياقوت الأزرق جودة في العالم.
[عدل] الياقوت الأرجواني :
ويسمى بادبارادشا وهو سافير برتقالي أرجواني ولكنه نادر الوجود, وهو النوع الوحيد بخلاف الياقوت الأحمر الذي له اسمه الخاص. والكلمة مأخوذة عن اللغة السنغالية, والتي تعني زهرة اللوتس المتفتحة. تواجده : في سريلانكا.
ملحوظة : بادبارادشا هو حجر نادر رائع وهو ثاني أصلب حجر بعد الماس
الجاذبية النوعية : 4,00
معامل الانكسار : 1.76-1.77
الانكسار المزدوج :0.008
درجة الصلابة : 9
المكونات : أكسيد الألومنيوم
التركيب البلوري : ثلاثي التماثل.
[عدل] السافير الأصفر
حتى نهاية القرن 19 كان السافير الأصفر يعرف باسم التوباز الشرقي أما اسم السافير فكان يطلق على الياقوت الأزرق. وعلى أية حال فإن السافير الأصفر والأخضر المائل إلى الصفرة يستخدمان في صنع جواهر مميزة وجذابة. تواجده :
يوجد حجر السافيرالأخضر الضارب إلى الصفرة القابل للصقل في كوينزلاند ونيوساوثويلز بأستراليا كذلك توجد أحجار مماثلة في تايلاند.
أما الأحجار الصفراء الخالصة فتوجد في سريلانكا ومونتانا بالولايات المتحدة الأمريكية وشرق أفريقيا.
صفاته :
الجاذبية النوعية :4,00
معامل الانكسار :1,76-1,77
الانكسار المزدوج :0,008
اللمعان :زجاجي
درجة الصلابة :9
المكونات :أكسيد الألومنيوم
التركيب البلوري :ثلاثي التماثل
[عدل] مصدر اللون
الياقوت الاحمر هو الكوراندوم الذي يحتوي على شوائب الكروم التي تمتص الضوء الأصفر المخضر وينتج عنها اللون الأحمر الغامق للياقوت مع زيادة المحتوى.[5] أما الياقوت الأرجواني فيحتوي على كميات ضئيلة من الفاناديوم ويأتي في مجموعة متنوعة من ظلال. والكوراندوم الذي يحتوي على نسبة ~0.01% من التيتانيوم يكون عديم اللون. وإذا كان هناك كميات ضئيلة من الحديد موجودة، فيمكن رؤية لون أصفر شاحب جداً مائل إلى الأخضر.ومع ذلك عندما يجتمع كلاً من شوائب التيتانيوم والحديد، تكون النتيجة لون أزرق غامق غاية في الروعة.
وعلى عكس الامتصاص المحلي للضوء (interatomic) الذي يسبب لون شوائب الكروم والفاناديوم، فإن اللون الأزرق للياقوت يأتي من نقل شحنة التكافؤ والتي هي عبارة عن نقل الكترون من أيون في حالة معدنية انتقالية إلى أخر عن طريق التوصيل أو مستوى التكافؤ. فيمكن للحديد أن يأخذ الصيغة Fe2+ أو Fe3+, في حين أن التيتانيوم ياخذ عامة الصيغة Ti4+. وإذا تم استبدال أيونات الـ Fe2+ والـ Ti4+ بأيون الـ Al3+، فيتم خلق المناطق المستوطنة لعدم توازن الشحنة. ويمكن أن يسبب نقل الإلكترون من Fe2+ و Ti4+ إلى تغيير في حالة التكافؤ لكل من الاثنين.وبسبب تغير التكافؤ يكون هناك تغيير معين في طاقة الإلكترون، ويتم امتصاص الطاقة الكهرومغناطيسية.ويقابل الطول الموجي للطاقة الممتصة اللون الأصفر.وعندما يُطرح هذا الضوء من الضوء الأبيض الساقط، فيُنتج اللون الأزرق التكميلي.وأحياناً عندما تختلف المسافات الذرية في اتجاهات مختلفة فتكون النتيجة dichroism أزرق مخضر.
تعتبر عملية نقل شحنة التكافؤ هي عملية إنتاج مظهر لوني قوي بنسبة أقل من الشوائب. وفي حين أنه يجب أن يوجد على الأقل نسبة 1 % من الكروم في الكوراندوم قبل رؤية اللون الأحمر الغامق للياقوت الأحمر، فإن الياقوت الأزرق يكون لونه ظاهر بوجود نسبة 0.01% فقط من التيتانيوم والحديد.
[عدل] الياقوت متعدد الألوان
بحاجة لمرجع
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها.
وسم هذا القالب منذ: يوليو 2009
بحاجة لمصدر
الياقوت الوردي
الياقوت الأرجواني يكون أقل سعراً من الأزرق. كما يمكن ايجاد الياقوت الأصفر والأخضر أيضاً شائعين. ويزداد لون الياقوت الوردي غماقة على حسب زيادة كمية الكروم. وكلما كان اللون الوردي غامقاً أكثر كلما زادت قيمته النقدية مادام يسير اللون بإتجاه اللون الأحمر للياقوت الأحمر.
كما يمكن وجود الياقوت بظلال من اللون البرتقالي والبني، ويمكن استخدام الياقوت عديم اللون كبدائل للماس في المجوهرات.أما اللون الوردي البرتقالي (السلامون) فغالباً مايجلب أسعار أعلى من خيرة الياقوت الأزرق حتى. وفي الآونة الأخيرة، ظهر هذا اللون من الياقوت في الأسواق كنتيجة لطريقة معالجة جديدة تسمى "التشتيت الشبكي". [بحاجة لمصدر]