مع نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات ظهر في المنتخب الجزائري جيل جديد من اللاعبين المتميزين والمحترفين أمثال : " لخضر بلومي، رابح ماجر، صالح عصاد، مصطفى دحلب، نور الدين قريشي... ". فبعد حصول الجزائر على ميدالية ذهبية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط 1975 بالجزائر العاصمة، على ميدالية ذهبية أخرى في دورة الألعاب الإفريقية 1978 بالجزائر العاصمة أيضا، على ميدالية برونزية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط 1979 بسبليت وعلى مركز وصيف بطل كأس أمم إفريقيا 1980 بنيجيريا، تمكنت الجزائر بفضل منتخبها القوي من التأهل إلى كأس العالم في مرتين متتاليتين الأولى في دورة 1982 في إسبانيا، والثانية في دورة 1986 في المكسيك وكذلك الفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في الجزائر سنة 1990