منتديات النجوم
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته نرجو من زوارنا الكرام التسجيل او تسجيل الدخول اد تم تسجيله من قبل للتواصل اكتر مع ادارة المنتدى عبر الايميل :SEIF-777@HOTMAIL.FR
و للاعصاء المسجلين 10 مساهمات في النهار و لا سيتم غلق المنتدى
منتديات النجوم
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته نرجو من زوارنا الكرام التسجيل او تسجيل الدخول اد تم تسجيله من قبل للتواصل اكتر مع ادارة المنتدى عبر الايميل :SEIF-777@HOTMAIL.FR
و للاعصاء المسجلين 10 مساهمات في النهار و لا سيتم غلق المنتدى
منتديات النجوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اختر لغة المنتدى
أختر لغة المنتدى من هنا
المواضيع الأخيرة
» أنواع الكلمة
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالثلاثاء نوفمبر 20, 2012 8:08 pm من طرف ZINO

» الاخوة ...................
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالأربعاء نوفمبر 07, 2012 4:50 pm من طرف ZINO

» الفيلم المسيء لأكرم خلق الله
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالأحد سبتمبر 16, 2012 9:31 pm من طرف سارة

» الدخول المدرسي 2012/2013
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالسبت سبتمبر 08, 2012 8:37 pm من طرف سارة

» تعريف الجزائري
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالأحد سبتمبر 02, 2012 11:01 am من طرف رانيا

» لماذا تبدو السماء زرقاء اللون؟
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالأحد أغسطس 26, 2012 6:40 am من طرف سارة

» ادخلوااااااااااااااااااااا
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 5:03 pm من طرف سارة

» ماهي اكثر عبارة تزعجك في المدرسة؟
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 4:50 pm من طرف سارة

» لماذا سميت( قل هو الله احد)بسورة الاخلاص
تفسير سورة الكهف 2 Emptyالجمعة أغسطس 24, 2012 11:06 pm من طرف سارة

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ماريا - 1163
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
seif - 647
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
سارة - 355
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
ZINO - 331
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
CR7 - 308
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
شاهد كابور - 240
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
ali - 151
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
مليكو - 151
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
يوسف - 132
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
نريمان - 83
تفسير سورة الكهف 2 Bar_rightتفسير سورة الكهف 2 Barتفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap 
المصحف الاكتروني

سجل الزوار
سجل الزوار
ساعة
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تصويت
هل تعتقد ان منتدانا
رائع
تفسير سورة الكهف 2 Bar_right50%تفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap
 50% [ 182 ]
لا باس به
تفسير سورة الكهف 2 Bar_right15%تفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap
 15% [ 53 ]
يجب تعديله
تفسير سورة الكهف 2 Bar_right36%تفسير سورة الكهف 2 I_vote_lcap
 36% [ 130 ]
مجموع عدد الأصوات : 365
اضغط على الكتابة الزرقاء
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات 2م2 التعليمية التربوية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات النجوم على موقع حفض الصفحات
عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.


 

 تفسير سورة الكهف 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شاهد كابور

شاهد كابور


عدد المساهمات : 240
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمر : 27

تفسير سورة الكهف 2 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الكهف 2   تفسير سورة الكهف 2 Emptyالجمعة ديسمبر 09, 2011 7:42 pm

لا تدعُني إلاَّ بيا عَبدَها***فإنه أشرف أسمائي

{ {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ} } أي: القرآن، سُمِّي كتاباً؛ لأنه يُكتب، أو لأنهُ جامع، لأن الكَتْب بمعنى الجَمْع، ولهذا يقالُ: الكتيبةُ يعني المجموعةُ من الخيل، والقرآن صالح لهذا وهذا فهو مكتوبٌ وهو أيضاً جامع.

{ {وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا}} لم يجعل لهذا القرآن عوجاً بل هو مستقيم؛ ولهذا قال:

{ {قِيَمًا} } وقيماً حال من قوله: { {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ} }، يعني: حالَ كونه قَيِّماً. فإن قال قائل: «لماذا لم نجعلها صفة، لأن الكتابَ منصوبٌ وَقَيِّماً منصوب؟».

فالجواب: أن قيماً نَكِرة والكتاب معرفة ولا يمكن أن توصف المعرفة بالنَّكِرَة، ومعنى { {قِيَمًا} } أي: مستقيماً غايةَ الاستقامة، وهنا ذَكَرَ نَفْيَ العيبِ أولاً ثم إثباتَ الكمال ثانياً. وهكذا ينبغي أن تُخلي المكان من الأذى ثم تَضع الكمال؛ ولهذا يقال: «التخلية قبل التحلية»، يعني قبل أن تُحلِّي الشيء أخلِ المكان عمَّا ينافي التحلي ثم حَلِّه، وفي قوله تعالى: { {قِيَمًا} }. تنبيه. وهو أنه يجب الوقوف على قوله: { {وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا} } لأنك لو وصلت لصار في الكلام تناقضٌ، إذ يوهمُ أن المعنى لم يكن له عوج قَيِّم.

ثم بيَّن تعالى الحكمة من إنْزال القرآن في قوله: { {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} }.

الضمير في قوله: { {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} } يحتملُ أن يكون عائداً على { {عَبْدِهِ} } ويحتملُ أن يكون عائداً على { {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ} } وكلاهما صحيح، فالكتاب نَزل على الرسول صلّى الله عليه وسلّم لأجل أن يُنذِر به، والكتاب نفسُه مُنذِر، ينذر الناس.

{ {بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ} } أي من قِبَلِ الله عزّ وجل، والبأس هو العذاب، كما قال تعالى: {{فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا}} [الأعراف: 4] ، يعني عذابنا، والإنذار: هو الإخبار بما يُخَوِّف.

{ {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} } التبشير: الإخبار بما يسر، وهنا نجد أنه حُذِف المَفعول في قوله: { {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} } وذكر المفعول في قوله: { {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} }، فكيف نقدر المفعول بـ«ينذر»؟

الجواب: نُقدِّرُه في مقابل من يُبَشَّر وهم المؤمنون فيكون تقديره «الكافرين»، وهذه فائدة من فوائد علم التفسير: أنّ الشيء يعرَف بذكر قبيله المقابل له، ومنه قوله تعالى: {{فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا}} [النساء: 71] . {{ثُبَاتٍ}} : يعني «متفرقين» والدليل ذكر المقابل له: {{أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا}} .

وقوله تعالى: { {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} } يفيد أنه لا بدَّ مع الإيمان من العمل الصالح، فلا يكفي الإيمان وحده بل لا بد من عمل صالح.؛ ولهذا قيل لبعض السلف: «أليس مِفتاحُ الجنَّة لا إله إلاَّ الله؟» يعني فمن أتى به فُتح له! قال: بلى، ولكن هل يفتحُ المفتاحُ بلا أسنان؟

{ {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} } الذين آمنوا بما يجب الإيمان به، وقد بيَّن النبي صلّى الله عليه وسلّم ما يجب الإيمان به لجبريل حين سأله عن الإيمان فقال: «أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشرِّه»[(1)].

{ {لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَناً} } يعني يعملون الأعمال الصالحات، ومتى يكون العمل صالحاً؟

الجواب: لا يمكن أن يكون صالحاً إلاَّ إذا تضمن شيئين:

1 ـ الإخلاص لله تعالى: بألاَّ يقصد الإنسان في عمله سوى وجه الله والدار الآخرة.

2 ـ المتابعة لشريعة الله: ألاّ يخرج عن شريعة الله عزّ وجل سواء شريعة محمد صلّى الله عليه وسلّم أو غيره.

ومن المعلوم أن الشرائع بعد بِعثة الرسول صلّى الله عليه وسلّم كلها منسوخة بشريعته صلّى الله عليه وسلّم.

وضد الإخلاص: الشرك، والاتباع ضد الابتداع، إذاً البدعة لا تقبل مهما ازدانت في قلب صاحبها ومهما كان فيها من الخشوع ومهما كان فيها من ترقيق القلب لأنها ليست موافقة للشريعة؛ ولهذا نقول: كُل بدعة مهما استحسنها مبتدعها فإنها غير مقبولة، بل هي ضلالة كما قاله النبي صلّى الله عليه وسلّم، فمن عمل عملاً على وفق الشريعة ظاهراً لكن القلب فيه رياء فإنه لا يقبل لفقد الإخلاص، ومن عمل عملاً خالصاً على غير وفق الشريعة فإنه لا يقبل، إذاً لا بد من أمرين: إخلاصٍ لله عزّ وجل، واتباعٍ لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم وإلاَّ لم يكن صالحاً، ثم بيَّن تعالى ما يُبَشَّر به المؤمنون فقال:

{ { أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا * مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا } { {أجراً} } أي ثواباً، وسمى الله عزّ وجل ثواب الأعمال أجراً لأنها في مقابلة العمل، وهذا من عدله جلَّ وعلا أن يسمي الثواب الذي يثيب به الطائعَ أجراً حتى يطمئن الإنسان لضمان هذا الثواب؛ لأنه معروف أن الأجير إذا قام بعمله فإنه يستحق الأجر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة الكهف 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النجوم :: السنة الثانية متوسط :: منتدى اللغة العربية :: لتربية الاسلامية-
انتقل الى: